vendredi 16 août 2019

هناك خلف النافذة...
يتلاشى وقع أقدام
في الزاوية البعيدة
يسحب خيوط أفكاري
يثيرني بطريقة عنيدة....
زجاج يعكس مراري
حرقتي، وحدتي الفريدة
شبح مخيف يلوح 
يزمجر بحقبة مفقودة....
اين مني الفرح؟
ضحكات زمن ولى
عزف حروف منيرة
بين نوتة قصيدة؟
بقلمي اشراق البراق