dimanche 28 janvier 2018

كان قلبا. جعل الفضاء هيامة
العطاء.. معدنه..ولم يبخل يوما او يندم علي عطائه.. 
سعادته... أن يري السعادة
في عيون الاخرين رغم شقائه..
ما قر يوما في بحثه.. وما.كف عن عطائه...
رآك منزوية.. وادرك.
أن هناك نفسا تعيسه.. 
تجتر آلام شقاء... 
فمال  اليك.. وقال هذا
قلب.. اضناه بعض العناء.. 
بطبعك. كنت حمامة وجلة. 
الريب.. لك قرين.. ومن النسيم.. ترعبك حفيف.انفاسة.. 
اعتقدت ان كل وجه.. 
وجه ذئب.ينوي افتراسك.. 
ما ادركتي.. انه كان يبغي
سر الشقاء... 
اقفلت دونه كل باب.. فأطال
عليك النداء ... فإزداد.فيك
الشك اكثر.. 
قلتي ليس في لاحد مأرب... 
فعرف فيك خوف ارتعاد..
كلما الح عليك.. بقرب...
كلما زدت عنه ابتعاد...

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire