dimanche 28 janvier 2018

نجمةٌ مضيئة

كُنتُ منتشياً بالنظر الى
طريق سيرها الرائعة

رأيتُ جمالها المبهر الرائع
وسيبتُ نفسي لها ذاهبة

رأئيتُكِ أمَامي ترجيتُ لقائك
على طاولة حب ومغازلة

دق قلبي بقوة حينما
مررت بجواري بعطركِ شَذوهَ 

شعرتُ أنني وقعتُ بحبكِ
فقدت توازني بل مره

أنتِ جَميلةٌ ومثيرة للغاية
أستمعي الى قلبي يا غالية

أنزلي لي من الأعلى أيتها
النجمةُ الراقية اللطيفة المضيئة

أحضني قلبي المفعم بالحب
مكانكِ بجواري بمعبد المحبة

أريدُ أطبعُ قبلةٌ على خَدَّك 
لألتمس خَدَّك بمنتهى الرقة

صائب شاكر محمود

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire