vendredi 26 janvier 2018

دعينا نبتدئ
من حيت البداية
ونعيد ترتيب 
الحكاية 
هل كان حبا
ام مجرد 
غواية 
الم تجدي 
يا سيدتي 
سوايا 
فلماذا 
اذن النهاية 
وما هي 
الغاية 
هل كنت 
تتمرنين 
على الرماية
ولك في كل 
حرب راية
فدعيني 
أهنأك
فانت دقيقة
للغاية
فهذه جروحي
بيضاء الراية. 
عبداللطيف الخالدي.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire