dimanche 18 février 2018

لا تظن الحرف يتسكع
من الشوق تارة يهفو
 واخرى يهرع
قرب اليم وهو عطشا
متى تصبو إليه
حتى يروى ويقنع
كلما مر بذائقة انهمرت ادمعه
لسجاياه اشرع
ههمة
هدير وخرير
بين الأشجار اسمع دمدمة
اقبل الريح بالذرى
جواب بخافت الصوت ارسمه
كل له أدبر.. متى تسرع؟
نداء
الأصمعي قرب صخرة صماء
ينقش للفتى ملحمة
هل بك بعد الله مرحمة
أم حان وقت مأتمه
راء
رقرقة ما تسمع ليس بلقلقة
كلما اقبل أرى الأبواب مغلقة
طقطقة ريح لست بطارقه
نون
تكأكأت لما الهوى
بي اردى واناخ
أنثى الماء
ادرئي عني عطش
من فيض نقاخ
أو من جود جيد رخاخ
الف
علم.. سأرفع عنك الكلم
أجرد احرفي من حركاتها
أكسر لأجلك القلم
أأوي لواد ذي سقم

جعفر الحسن.. العراق

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire