لا تظن الحرف يتسكع
من الشوق تارة يهفو
واخرى يهرع
قرب اليم وهو عطشا
متى تصبو إليه
حتى يروى ويقنع
كلما مر بذائقة انهمرت ادمعه
لسجاياه اشرع
ههمة
هدير وخرير
بين الأشجار اسمع دمدمة
اقبل الريح بالذرى
جواب بخافت الصوت ارسمه
كل له أدبر.. متى تسرع؟
نداء
الأصمعي قرب صخرة صماء
ينقش للفتى ملحمة
هل بك بعد الله مرحمة
أم حان وقت مأتمه
راء
رقرقة ما تسمع ليس بلقلقة
كلما اقبل أرى الأبواب مغلقة
طقطقة ريح لست بطارقه
نون
تكأكأت لما الهوى
بي اردى واناخ
أنثى الماء
ادرئي عني عطش
من فيض نقاخ
أو من جود جيد رخاخ
الف
علم.. سأرفع عنك الكلم
أجرد احرفي من حركاتها
أكسر لأجلك القلم
أأوي لواد ذي سقم
جعفر الحسن.. العراق
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire